
تفاجئنا اليوم كغيرنا من أدعياء مهنة الصحافة المتطفلين على متابعة الشأن المحلي لولاية داخلت انواذيبو بعدم دعوتنا من طرف القائمين على المركز الإعلام الوليد بنواذيبو للمشاركة في نشاط إعلامي يقترض به أن يكون جامع مانع لكافة الطيف الإعلامي بهواته ودخلائه وأدعيائه.