علمت قبل ثلاث ساعات فقط، بقصة صادمة هزتني بشدة، خاصة على المستوى العاطفي والعقلي: اغتصاب جماعي لطالبة شابة على يد ثلاثة أفراد، أمام أعين والدها المشلول، في منزلهم.
إن هذا العمل الدنيء قاسٍ بشكل لا يمكن تصوره، ومن المستحيل أن نبقى غير مباليين في مواجهة مثل هذه المأساة.
انه من الضروري، إلى جانب الالتزام بتحقيق العدالة ومعاقبة الجناة بشدة، تقديم كل الدعم اللازم لهذه الجامعية لإعادة بناء حياتها.